افتتاح “مول المانجو” في الإسماعيلية… معلم سياحي جديد يهزّ السوشيال ميديا




فكرة الخبر التخيلي 

هي انشاء مول تجاري تم تصميمه علي شكل مانجو عملاقة في مدينة الإسماعيلية التي تشتهر بزراعة المانجو في مصر و الشرق الأوسط .

كيف تم انتاج الفكرة 

مدينة الإسماعيلية تشتهر بزراعة المانجو ، لذا تم دمج عنصر المانجو مع عنصري التسوق و السياحه ، لذا أتت الفكرة باقامة مول تجاري علي شكل مانجو يشكل نقطة بصرية و أيقونة سياحية كمقصد للسياح المصريين،  العرب و الأجانب .

الهدف من الخبر التخيلي و أهميته 

تقديم فكرة لفرصة استثمارية ممكنه في قطاع السياحة , التسوق  و التطوير العقاري في مدينة الإسماعيلية في مصر .


عن الاخبار التخيلية

هي أي شيء يتم تخيله بما في ذلك الأفكار، ويُعبَّر عنه من خلال قصة خبرية صحفية. اقرأ المزيد عن الأخبار التخيلية.


--------------------------------------------------------------------------


هذا الخبر تخيلي ( غير حقيقي ) و يستخدم للتعبير عن الأفكار 

 صورة الخبر تم إنتاجها بالذكاء الاصطناعي


افتتاح “مول المانجو” في الإسماعيلية… معلم سياحي جديد يهزّ السوشيال ميديا!

شهدت مدينة الإسماعيلية ، احدي المدن المصرية المطله علي قناة السويس ،  اليوم افتتاح واحد من أكثر المشاريع إبداعًا وإثارة للجدل في مصر؛  مول على شكل ثمرة مانجو عملاقة، في خطوة تجمع بين الجرأة المعمارية والهوية الزراعية للمدينة التي تشتهر بكونها موطنًا لأجود أنواع المانجو في مصر و  الشرق الأوسط.

ومنذ لحظة افتتاحه، أصبح المول حديث السوشيال ميديا ومعلمًا بصريًا يخطف الأنظار من أول نظرة.

تصميم يخطف الأنظار

بواجهته المنحنية ذات اللون الأصفر الذهبي ولمسات خضراء تحاكي أوراق المانجو، يبرز المول كتحفة معمارية يمكن رؤيتها من مسافات بعيدة.

تحوّلت الفكرة من مجرد تصميم مبتكر إلى هوية جديدة للمدينة، تعبّر عن تراثها الزراعي وروحها العصرية.

رحلة حسّية كاملة… “نفق المانجو العطري”

قبل حتى الوصول إلى المتاجر، يعيش الزائر تجربة عطرية داخل نفق تفوح منه روائح مانجو طبيعية مستخلصة من مزارع إسماعيلية، لتبدأ الزيارة باندماج بين الحواس والبيئة المحلية.

 استقبال هولوغرافي مذهل

تقنية هولوغرافية ثلاثية الأبعاد تستقبل الزوار بمجسم مانجو عملاق “يتحدث” إليهم ويروي بطريقة مرحة قصة مانجو الإسماعيلية…  من البذرة وحتى التصدير، في عرض ترفيهي تعليمي نادر.

جدار مانجو رقمي بطول 30 مترًا

شاشة LED هائلة وسط المول تستعرض رحلة نمو ثمرة المانجو في عرض بصري مذهل، ما جعلها محطة تصوير رئيسية للمؤثرين والزوار.

 مكونات المول الداخلية… عالم كامل داخل ثمرة واحدة

منطقة التسوق — أكثر من 150 متجرًا

يضم المول مجموعة كبيرة من أشهر العلامات التجارية العالمية والمحلية، موزعة داخل ردهات مصممة بألوان مستوحاة من مزارع المانجو:خضراء وزهرية وصفراء بلمسات فنية تجعل التسوق نفسه تجربة ممتعة.

كما تضم المنطقة:

محلات أزياء

ماركات أحذية وحقائب

متاجر إلكترونيات

محلات هدايا ومنتجات تذكارية بنكهة “مانجو إسماعيلية”

منطقة المطاعم والمقاهي — تجربة ذوقية لا تُنسى

بفضل تصميم المول الدائري، تطل معظم المطاعم على الردهة الرئيسية مضيئة بألوان المانجو الدافئة.

 مطاعم متنوعة تشمل:

مطاعم عالمية للوجبات السريعة

مطابخ شرقية وغربية

مقاهي مميزة بمشروبات موسمية بنكهات المانجو

كافيهات مطلّة على النوافير الداخلية

مطاعم ب " قوائم طعام كلها مانجو " 

افتُتِح داخل المول مطعم فريد يقدم أطباقًا مبتكرة تعتمد كليًا على المانجو، مثل

برغر مانجو

بيتزا مانجو

نودلز مانجو

Bubble Mango Tea

ليصبح المطعم تريند على مواقع التواصل الاجتماعي منذ اللحظات الأولى.

منطقة الترفيه والعائلات

خصص المول ردهة كاملة للترفيه تضم:

منطقة ألعاب أطفال ضخمة

صالة ألعاب إلكترونية حديثة

سينما متعددة الشاشات بتقنية 4DX

منطقة VR لمحاكاة جولة “داخل ثمرة مانجو عملاقة”

 سوق المانجو داخل المول

منطقة مميزة تعرض:

أشهر أصناف مانجو الإسماعيلية الطازجة

مربّى وعصائر ومثلجات مانجو

منتجات تجميل طبيعية بنكهة المانجو

هدايا تذكارية تحمل شعار “Mango Mall”

حديقة علوية تطل على قناة السويس

على سطح المول، تنتظر الزوار حديقة بانورامية مذهلة بإطلالة ساحرة على القناة، مزوّدة بمسارات مضيئة تحاكي مراحل نمو المانجو، مما جعلها أفضل موقع للتصوير في المدينة.

مؤثرون من 7 دول… والهاشتاغ يتصدّر

شهد الافتتاح حضور مؤثرين من الخليج وأوروبا وشمال إفريقيا، بثّوا تجاربهم مباشرة، ما جعل هاشتاج:

#MangoMall_Ismailia

يتصدّر مواقع التواصل في مصر خلال ساعات قليلة فقط.

 جزء من رؤية سياحية كبرى

يمثل “مول المانجو” خطوة مهمة لتشكيل هوية سياحية جديدة للإسماعيلية تجمع بين تراثها الزراعي وابتكاراتها الحديثة، ضمن خطة لتحويل المدينة إلى وجهة سياحية متطورة على ضفاف قناة السويس.

و بالتالي اصبح المول  ليس مجرد مركز تجاري جديد؛ إنه إعلان جريء عن ولادة هوية عصرية لمدينة عريقة.

فمن خلال دمج التراث الزراعي بروح التصميم الحديث، استطاعت الإسماعيلية أن تقدّم نموذجًا ملهمًا لكيف يمكن للمدن المصرية أن تحتفي بمواردها المحلية وتحوّلها إلى معالم اقتصادية وسياحية عالمية.

ومع الإقبال الكبير الذي شهدته أيامه الأولى، يبدو واضحًا أن “مول المانجو” ليس مجرد تريند، بل معلم سيظل محفورًا في ذاكرة الزوار، وبداية لمرحلة جديدة تُعيد للإسماعيلية مكانتها كواحدة من أهم مدن القناة وأكثرها تميزًا.


Previous Post Next Post