فكرة الخبر التخيلي
استخدام تقنية الهولوجرام في انشاء بوابة اعلانيه كنقطة بصرية في مدخل كل مدينه من مدن البلد تستخدم لعدة أغراض
كيف تم انتاج الفكرة
جاءتني الفكرة الأولى وهي إنشاء بوابة هولوغرامية عند مدخل مدينة القاهرة يظهر عليها اسم "القاهرة"، بحيث تكون نقطة بصرية إرشادية للسيارات. ثم توسّعت الفكرة لاحقًا لتُستخدم في عدة أغراض، مثل كونها بوابة للإعلانات.
الهدف من الخبر التخيلي و أهميته
تقديم فكرة لتصور مستقبلي لشكل الإعلانات الخارجية من خلال استخدام تكنولوجيا متقدمة مثل الهولوجرام و الذكاء الاصطناعي.
الأخبار التخيلية
هي أي شيء يتم تخيله، بما في ذلك الأفكار، ويُعبَّر عنه من خلال قصة خبرية صحفية. اقرأ المزيد عن الأخبار التخيلية.
--------------------------------------------------------------------------
هذا الخبر تخيلي ( غير حقيقي ) و يستخدم للتعبير عن الأفكار
صورة الخبر تم إنتاجه بالذكاء الاصطناعي
أول بوابة هولوجراميه في العالم لمدخل المدن
في خطوة تُعدّ الأولى من نوعها عالميًا، أعلنت القاهرة عن تدشين أول بوابة هولوجرامية ثلاثية الأبعاد عند المدخل الرئيسي للمدينة، في حدث وصفه الخبراء بأنه “قفزة مصرية جريئة نحو مدن المستقبل”.
عرض اسم القاهرة علي البوابة ..
البوابة الجديدة عبارة عن هيكل هولوجرامي ضخم مُعلّق في الهواء دون أي بناء ملموس، يعتمد على تقنيات ضوئية متقدمة تُنشئ بوابة افتراضية متغيرة الشكل، تُرحّب بالزائرين عبر عرض اسم “القاهرة” بشكل متحرك يتبدل بألوان وإيقاعات ضوئية، تترافق مع تعليق صوتي مميز يرحّب بالقادمين إلى العاصمة.
جذب السياح عبر نقطة بصرية ..
تهدف المبادرة إلى إعادة صياغة تجربة دخول المدينة تمامًا، بحيث يشعر كل زائر بأنه يعبر إلى مدينة حديثة تنبض بالحضارة والابتكار. كما تسعى القاهرة من خلال المشروع إلى تعزيز مكانتها على خريطة المدن الذكية عالميًا، وجذب السياح عبر نقطة بصرية ساحرة عند لحظة الوصول.
حساسات ذكية..و ذكاء اصطناعي
البوابة مزوّدة بأنظمة عرض هولوجرافي فائقة الدقة، تعمل عبر مزيج من الليزر الضوئي والذكاء الاصطناعي.
أبرز المواصفات:
ارتفاع يصل إلى 60 مترًا وعرض يفوق 120 مترًا.
حساسات ذكية لضبط الإضاءة تلقائيًا حسب الوقت وحالة الطقس.
أنظمة صوتية موجّهة لا تُسمع إلا عند الاقتراب من البوابة.
ذكاء اصطناعي يتفاعل مع كثافة المرور، ويُغيّر محتوى العرض دون تدخل بشري.
ملوك و ملكات مصر القديمه في الهولوجرام
شهد الحفل عرضًا هولوجراميًا مذهلًا تناول رحلة القاهرة عبر التاريخ، بدءًا من ملوك وملكات مصر القديمة وصولًا إلى العاصمة الحديثة. تمايلت الأهرامات الهولوجرافية فوق الطريق، وتشكّلت القاهرة القديمة ثم القاهرة الفاطمية فالحديثة، في عرض بصري حبس أنفاس الحضور. كما شاركت فرق فنية في تقديم عروض ضوئية وصوتية تفاعلية في الهواء.
دليل سياحي ..و تنبيهات مهمه
1. الترحيب التفاعلي
تُعرض كلمة “القاهرة” بشكل ثلاثي الأبعاد فوق الطريق، ويليها تعليق صوتي يقول:
"مرحبًا بكم في مدينة القاهرة"، بصوت مصري دافئ يمكن تغييره بلغات عدة .
2. دليل سياحي فوري
تعرض البوابة بشكل ديناميكي أهم الأماكن السياحية في القاهرة، مثل الأهرامات، المتحف المصري الكبير، خان الخليلي، وقلعة صلاح الدين. وتُظهر معلومات مختصرة للسياح تُترجم آليًا للغات مختلفة.
3. تنبيهات الطقس المهمة
تُظهر توقعات الطقس في الوقت الحقيقي، مثل احتمالية سقوط الأمطار، ارتفاع درجات الحرارة، التحذير من الرياح، أو أي تغيّرات قد تؤثر على حركة السفر.
أنها تحاكي الأهرامات و برج القاهرة
تُعيد البوابة تقديم هوية القاهرة بطريقة مستقبلية، عبر دمج الرموز المصرية القديمة في عروض ضوئية متحركة، إلى جانب أنماط معمارية معاصرة. يرى المتخصصون أنها ستُصبح علامة بصرية جديدة للعاصمة، تُحاكي الأهرامات وبرج القاهرة في تأثيرها الثقافي.
الاستثمار في " ممرات الدخول الذكية "
تتوقع الجهات التنفيذية أن تُسهم البوابة في زيادة عدد زوار المدينة بنسبة تصل إلى 25% خلال السنوات الثلاث المقبلة، إضافة إلى فتح مجالات عمل جديدة في مجالات:
تصميم العروض الهولوجرافية
صيانة الأنظمة الذكية
قطاع السياحة والترويج
كما ستُساهم في رفع قيمة الاستثمار في “ممرات الدخول الذكية” للمحافظات.
عصر جديد من التجربة الحضرية الذكية ..
.
قال محافظ القاهرة خلال الافتتاح:
"هذه ليست بوابة دخول فحسب… إنها رسالة بأن القاهرة تدخل عصرًا جديدًا من التجربة الحضرية الذكية."
بينما صرّح المدير التنفيذي للشركة المطورة:
"التقنية المستخدمة في بوابة القاهرة تم تطويرها خصيصًا لهذا المشروع، ولم تُستخدم من قبل في أي مكان بالعالم."
..من ضمنهم الإسكندرية و الأقصر
أعلنت وزارة التنمية المحلية أنها تعمل على خطة لتكرار التجربة في محافظات أخرى مثل الإسكندرية، الأقصر وأسوان، لكن مع تكييف التصميم ليتناسب مع هوية كل محافظة، بحيث تعكس كل بوابة طابعها التاريخي والسياحي الخاص.
القاهرة تفتح بوابتها ..
بهذا المشروع الاستثنائي، تفتح القاهرة أبوابها — حرفيًا وابتكاريًا — نحو مستقبل لا يفصل بين التكنولوجيا والهوية. ومع بدء تنفيذ الخطط التوسعية، يبدو أن مصر تستعد لخلق شبكة من “بوابات الضوء” التي تُعلِن للعالم انطلاق حقبة جديدة من المدن الذكية في قلب الشرق الأوسط.
